من أعظم الإكتشافات العلمية

مظفر عبد العال

صحيح، الخلايا الجذعية تُعتبر من أعظم الاكتشافات الطبية في العصر الحديث، وقد توصف بأنها ستعيد “الإنسان من جديد” ليس من باب الخلق، بل من باب التجديد والشفاء.

كيف تعيد الخلايا الجذعية الإنسان من جديد؟

- ترميم الأعضاء التالفة: يمكنها تعويض الخلايا التالفة في القلب، الكبد، الدماغ، والحبل الشوكي.

- علاج الأمراض المزمنة: كداء السكّري، الباركنسون، السرطان، وفشل النخاع العظمي.

- إبطاء الشيخوخة: تُستخدم في الأبحاث المتعلقة بتجديد الأنسجة وإطالة عمر الخلايا.

- طب المستقبل التجديدي: يُراهن على استخدام الخلايا الجذعية لصناعة أعضاء كاملة تُزرع بدل الأعضاء التالفة.

فكرة “إعادة الإنسان” هنا ليست أسطورية، بل علمية: أي إعادة وظيفته الحيوية والصحية إلى أفضل حال، مما يفتح الباب أمام ثورة طبية تغير مفهوم العلاج من “تسكين المرض” إلى “استعادة الحياة”.هنا ياتي. الدور الاكيد للشرع وهل يجوز ذلك من خلال فهمنا للدور الانساني الذي مطلوب ان يؤديه الانسان بشكل عادي وغير مصطنع وفي هذا الامر هل يعطل العلم امام التشريع ان المؤكد بان التشريع يرجع الى العلم فالله سبحانه وتعالى  الى العلم حقه حين قال سبحانه وتعالى لايستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون وفي حديث الرسول عايه الصلاة والسلام وان الله يغشى من عباده العلماء  وقوله صلى الله عليه وسلم عن الرسول عليه الصلاة والسلام قال من سلك طريق العلم سهل الله له طريقا من طرق الجنة الان ايها الاعزاء  ان ما ينتظر  الانسان الكثير وان ذلك جاء من جهده ومثابرته برعاية رب كريم