صناعة المستقبل
كامل الدليمي
للعراق مكانة وعنوان لا يمكن محوهما عبر التأريخ، مهما تغيرت الظروف وتعددت المحن. اليوم، يجدد عراقنا عروبته عبر احتضان أشقائه العرب، بلد التاريخ والحضارات، ليعيد أمجاده ويرفع كلمته ليسمعها الجميع. علينا أن نقف جادين متكاتفين لإنجاح هذه المهمة، فبالتكاتف نصنع المستقبل ونستعيد المجد.